ضغطت الحياة الاجتماعية علينا جدا، ونالت أكثر ما نالت من نومنا، ويتضح أن في بلادنا العربية مؤشرات لزيادة استهلاك العقاقير ذات التأثير التنويمي (المهدئ)، والمسكنات، بل وأحيانا المخدرات. إن ظاهرة إدمان المنومات والمهدئات قد أصبحت متفشية إلى درجة تستدعي التوقف، ولو تعذر حصر أبعاد الظاهرة فإنه من الممكن تتبعها من خلال نسبة
قدم الدكتور الفرنسى باتريك لوموان رئيس قسم النوم فى جامعة باريس الفرنسية، نصائحه لتفادى اضطرابات النوم، والتى تسبب الأرق وانقطاع التنفس أثناء النوم ليلا والشخير، والذى يعانى منه فرنسى من كل ثلاثة فرنسيين. وأوضح الطبيب أن مشاكل واضطراب النوم ترجع إلى استخدام وسائل التكنولوجيا الحديثة من الهواتف والأى باد وأجهزة الكمبيوتر والنوم بجوار هذه المعدات ليلا، بالإضافة إلى التعرض
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies